مواضيع الزوار
التهاب منطقة الحفاض | التبول اللاإرادي | ربو الأطفال | الحول | الصرع | القلب | About me | الصفحة الرئيسية |
هذه الصفحة مخصصة للزوار ... و أضع فيها مشاركاتكم ... و يمكنكم المشاركة في هذه الصفحة عن طريق مراسلتي على بريدي الالكتروني ..
معتقدات غريبة(انتبهي لأطفالك )
وصلني هذا الايميل من السيدة / أم حسن ، من دولة قطر تقول :
إحدى الخادمات العزيزات تأتي من بلادها وهي محملة باعتقاد غريب يقول: "ضعي البول أو
البراز في الماء الذي تقدمينه للأسرة التي تعملين معها أو في ثلاجتهم الباردة،
بعدها تصبحين الحبيبة المقربة لكل أفراد ا لأسرة، خصوصا قائدها ". وقد نشرت جريدة
البلاد في عددها 10700 بتاريخ 8/ 5/ 1414هـ هذا الخبر تحت عنوان "من غرائب الخادمات
" ونشرت إلى جوار الخبر صورة خطية لاعتراف الخادمة بهذه الواقعة الخطيرة.
(تعذيب الأطفال بالمكنسة الكهربائية)
تقول أم طارق من دولة البحرين : أنا أخرج للعمل في الصبح الباكر و كذلك زوجي و يبقى
ابني طارق في المنزل مع الشغالة طوال الوقت
وعندما كان طارق يبكي أو يطلب شيئا من الشغالة، كانت تحاول الخلاص من طلباته وصراخه
بأي شكل حتى تستريح، فكانت تلجأ إلى وضع شفاطة المكنسة الكهربائية في أماكن حساسة
من جسده وتشغل دورة الشفط إلى أن ينهار الطفل تماما من شدة الألم. وأثبت الفحص
الطبي أن الطفل مصاب بتهتك في عروق الخصيتين، نتج من عملية الشفط.
وصلني ايميل من االسيدة / أم صالح تقول فيه :
إنها مدرسة تعمل في مدرسة بإحدى قرى الجنوب في المملكة، وتضطر لترك ابنتها الصغيرة
في رعاية الخادمة التي كانت تطمئن إليها جدا. وعادت يوما من عملها لتجد ابنتها
تعاني من ارتفاع شديد في الحرارة، شخصه الطبيب بأنه التهاب في اللوز ثم تبين أن
الطفلة تعاني من التهاب حاد بالأمعاء نتيجة لتناول شيء ملوث عن طريق الفم..
وبالتشديد على الخادمة تبين أنها سقت الطفلة- عن جهل- بعضا من الماء الذي تخلف من
صندوق القمامة لتكاسلها عن احضار ماء نظيف، عندما طلبت الطفلة أن تشرب. وقد نشر هذا
الخبر في جريدة عكاظ بتاريخ 10/ 5/ 414 أهـ العدد 9945.
وصلني الايميل من السيد/ أحمد سلطان يقول فيه :
بأنه فوجئ وهو يتطلع إلى الفاتورة
الخاصة بهاتف منزله. فقد هاله المبلغ المرتفع. إذ تعود على أن تحمل فاتورة الهاتف
مبلغا لا يتعدى 350 ريال. إلا أن الفاتورة الجديدة كانت تحمل أضعاف هذا المبلغ،
فالفاتورة وصلت إلى مبلغ عشرة آلاف ريال. وزادت حيرته لكون معظم المكالمات خارجية
إلى الهند وهو لم يتصل خارج البلد ولو لمرة واحدة، كما أنه قد أنهى خدمات سائقه
الهندي منذ أربعة أشهر، مما أبعد الشكوك حول سائقه السابق، لا سيما أن المكالمات
التي رصدتها الفاتورة كانت تتم بشكل شبه يومي. ولم يفك طلاسم لغز المكالمات
المتتالية المكلفة سوى طفلته الصغيرة التي لم تكن تتعدى الرابعة من العمر، حيث
تعودت على التردد على الغرفة الخاصة بالخادمة، حيث فوجئت والدتها بالطفلة وهي تحمل
في يدها صورة لأحد العمال وهي تصيح. عندها اتجهت الأم صوب الخادمة وهي من أحد بلدان
جنوب !! غرب أسيا مستفسرة حول السر في وجود صورة السائق لديها. وكانت المفاجأة
عندما صارحتها بعلاقتها بالسائق وأنهما اتفقا على الزواج بعد نهاية عملهما لدى
كفيلهما، ومن شدة تعلقها بالسائق لم تتحمل غيابه، فكان الهاتف وسيلتها لإيصال
أشجانها دون إدراك منها بأن الفاتورة ستفضحها ..
وصلني هذا الايميل من الأخت / أم راشد من دولة الإمارات العربية المتحدة تقول فيه :
مشكلتي رهيبة.. تقع فيها، للأسف الشديد، كل امرأة تترك مسئولية بيتها وأطفالها
للخادمة.. وتفضل العمل على مسئوليتها الأولى في الأسرة. فأنا أم لطفلين من الذكور
والحمد لله، وإلا لكانت مشكلتي لا حل لها.. فمشكلتي مع الخادمة حيث كنت خلال ثلاثة
أعوام ماضية اعتمد اعتمادا كليا على خادمة فلبينية، كانت مثال العمل الجاد
والالتزام والنظافة والترتيب، وكنت أعمل معلمة، لذا أترك المنزل في الصباح وأترك
الأطفال ثم أعود لأجد كل شيء مرتبا ونظيفا..
وبعد رحيل الخادمة عرفت من ابني الأكبر أنها كانت تضع الكاتشاب الأحمر على السكين
وتقول لطفلي إنها قتلت أباها وأمها وأن هذا هو دمهما وانهما إذا لم يسمعا الكلام
وينفذا أوامرها حتما ستفعل بهما ما فعلته بوالديها... وخوفا منها كان ابني الأكبر،
خمس سنوات ونصف، يكتم كل هذا. وهناك أشياء خطيرة أيضا،
لا يفهمها طفلي، كانت ترتكبها. وأنا أعترف بخطئي فرغم أن خادمتى كانت وديعة وملتزمة
وكانت مثالا يحتذى به في كل شيء إلا أن اكتشافي ما فعلته بابني فهو الآن يخاف كل
شيء ويرفض الأكل ومضطرب في النوم ويتبول لا إراديا. كل ذلك يشعرني بالندم ويجعلني
لا أفكر مطلقا في استقدام أي خادمة للمنزل.
تقول السيدة / إيمان ناصر من سلطنة عمان تعمل موظفة في عيادة الأطفال :
خادمتي وضعت مادة الكلوروكس في رضاعة ابني البالغ من العمر عاما لأنني ضربتها..
و يقول الأخ سالم علي :
في الصباح أذهب وزوجتي للعمل ونترك طفلنا البالغ من العمر عامين مع الخادمة. وفي
أحد الأيام خرجت من عملي في مهمة وعند مسجد قريب من الحي الذي أسكن فيه قررت أداء
الصلاة في المسجد وبعد انتهاء الصلاة في المسجد خرجت من باب المسجد وكانت المفاجأة
وجدت خادمتي تتسول بأبني وهو في حالة يرثى لها، فقد كان الحر شديدا. أخذت الولد
منها وذهبت به إلى المستشفى للعلاج.. وعندما علمت زوجتي بذلك رفضت الذهاب إلى عملها
وتفرغت لتربية طفلنا وذهبت الخادمة بغير رجعة ..
و تؤكد ( ح .ع ) موظفة : أن الذين يسيئون معاملة
الخادمات يولدون لديهم الحقد فينتقمون بأبشع أنواع الانتقام مثل إحراق البيوت أو
قتل الأطفال وغيرها.